اسلامنا حياتنا
حب الدنيا وكراهية الموت 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حب الدنيا وكراهية الموت 829894
ادارة المنتدي حب الدنيا وكراهية الموت 103798
https://i.servimg.com/u/f39/16/91/07/32/10351_10.gif
اسلامنا حياتنا
حب الدنيا وكراهية الموت 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حب الدنيا وكراهية الموت 829894
ادارة المنتدي حب الدنيا وكراهية الموت 103798
https://i.servimg.com/u/f39/16/91/07/32/10351_10.gif
اسلامنا حياتنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامنا حياتنا

سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة يا زائر اهلا بك في اسلامنا حياتنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     حب الدنيا وكراهية الموت

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    محمد أبوفيصل
    صاحب الموقع
    صاحب الموقع
    محمد أبوفيصل


    تاريخ التسجيل : 30/09/2011
    تاريخ الميلاد : 29/08/1984
    المشاركات: 2244
    نقاط 2147483647
    عمري 40
    ذكر
    الموقع : https://islammnet.own0.com

    حب الدنيا وكراهية الموت Empty
    مُساهمةموضوع: حب الدنيا وكراهية الموت   حب الدنيا وكراهية الموت Emptyالثلاثاء يناير 01, 2013 2:32 am


    حب الدنيا وكراهية الموت

    الكاتب : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



    من سُنَّة الله -تعالى- في
    عباده أنَّه -سبحانه- يبوِّئ أهل الإيمان إمامة البشر، ويرفعهم إلى مراقي
    الكرامة والعزَّة، ويظهرهم على غيرهم، وينصرهم على أعدائهم، ولو كانوا أقل
    من غيرهم؛ {كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَ‌ةً بِإِذْنِ اللَّـهِ ۗ وَاللَّـهُ مَعَ الصَّابِرِ‌ينَ} [البقرة: 249]،


    وتاريخ المعارك يثبت غلبة أهل الإيمان ولو كانوا أقل عددًا وأضعف عدَّةً.

    ولكن هذا القانون الرَّباني القدريّ له أسبابٌ شرعيَّةٌ لا يتحقَّق إلا
    بها، وهذه الأسباب تتمثَّل في إقامة دين الله -تعالى-، وأخذه كاملًا دون
    تجزئةٍ ولا انتقاءٍ
    .

    وغالب ما يحصل من ترك الدِّين أو بعضه سببه الهوى، والهوى يكون في النَّاس
    بسبب الافتتان بالدُّنيا وزينتها، وتعظيم حظوظ النَّفس وشهواتها؛

    ولذا كان تقديم الآخرة على الدُّنيا أهمُّ سببٍ للتَّوفيق والنَّصر والعزَّة،
    كما كان التَّعلق بالدُّنيا أهم سبب للخذلان والذّل والهزيمة،

    والوحي والتَّاريخ والواقع المعاصر كلِّها تشهد بهذه الحقيقة الَّتي ينبغي أن لا يجادل فيها مجادلٌ.

    أمَّا الوحي، فقول الله -تعالى-: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُ‌وا اللَّـهَ يَنصُرْ‌كُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} [محمَّد: 7]، فجعل -سبحانه- نصره لعباده وتأييده لهم مشروطًا بنصر دينه وإقامته في الأرض، وجعله حكمًا على النَّاس.

    وأمَّا التَّاريخ فما عزَّ الصَّحابة -رضي الله
    عنهم- ولا انتصروا هم ومَن بعدهم من قادة المسلمين وجندهم على أعتى أمم
    الأرض بعُدَّةٍ ولا عتادٍ، وإنَّما بإيمانٍ ملأ قلوبهم، فأزاح منها
    الدُّنيا وزينتها وملذاتها، فما وقفت أمامهم قوَّة
    .

    ولَّما حاصر المسلمون بلاد فارس وكان الفرس أقوى أمَّةٍ آنذاك، جرت لقاءات
    ومفاوضات بين قادة المسلمين وقادة فارس، أراد رستم أن يُظهِر قوة الفرس
    وغناهم أمام ضعف العرب وفقرهم، فأمر بفرش البسط والنَّمارق، ووُضع له سريرٌ
    من ذهبٍ، وأحاط به حاشيته وهم في كمال زينتهم وأبهتهم وسلاحهم،


    فتعاقب ثلاثة من المفاوضين المسلمين على رستم يفاوضونه؛ فما غرتهم دنيا الفرس، ولا نظروا إليها إلا نظرة ازدراءٍ واحتقارٍ، فكان أولَ الدَّاخلين ربعيُّ بن عامر،
    دخل بفرسه يطأ بها بسطهم ووسائدهم، حتَّى ربط فرسه ببعضها، ونزل يتكئ
    بسيفٍ لم يجد له غمدًا فلفه بخرقةٍ، حتَّى بلغ سرير رستم، وجلس على الأرض
    ولم يجلس على زينتهم؛ عزَّةً وإباءً، وبلّغه بما جاء به
    .

    وفي اليوم الثَّاني جاء للمفاوضة سعد بن حذيفة بن محصن، ورفض النُّزول عن فرسه حتَّى بلغ بها سرير رستم، فكلمه برسالته وهو على فرسه.

    وفي اليوم الثَّالث جاءهم المغيرة بن شعبة،
    فجلس مع رستم على سريره غير آبهٍ به، فهرع إليه جنده حتَّى أنزلوه، فعرض
    رستم على المغيرة شيئًا من الدُّنيا له وللمسلمين؛ ليرجعوا عن غزو فارس، ولكن المغيرة عرض عليه الإسلام أوِ الجزية أوِ السَّيف بكلِّ عزَّةٍ وإباءٍ.

    فما غرَّت جند الإسلام بهرجة فارس ودنياها وقوتها وغناها؛ لأنَّ الدُّنيا
    ما كانت في قلوبهم، فسقطت بلاد الفرس في أيديهم، ونُقل ذهبها إلى المدينة.

    وأمَّا الواقع فإنَّ الأعداء ما تمكنوا من المسلمين
    في العصور المتأخرة، ولا ضاعت الحقوق، واحتلت البلدان، ونهبت الثَّروات،
    وامتهنت الكرامة إلا بعد أن عظمت الدُّنيا عند كثيرٍ من المسلمين، وتمكنت
    من قلوبهم، فتنافسوها واختلفوا عليها، واقتتلوا من أجلها، ووجد الأعداء
    مداخل عليهم من قِبَلِها؛ حتَّى كان في المسلمين من خان دينه وأمَّته ووطنه
    وأهله لمصلحة أعدائه من أجل شيءٍ من الدُّنيا.

    ووقع ما خافه النَّبيُّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- على أمَّته حين أقسم فقال: «فوالله
    لا الفقر أخشى عليكم، ولكن أخشى عليكم أن تُبسط عليكم الدُّنيا كما بسطت
    على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها ، وتهلككم كما أهلكتهم»
    [1]. وفي حديثٍ آخر قال -صلَّى الله عليه وسلَّم-: «تتنافسون ثمَّ تتحاسدون ثمَّ تتدابرون ثمَّ تتباغضون» [2].

    إنَّ الله -عزَّ وجلَّ- جعل الذُّلَّ والهوان في الكافرين {ذَٰلِكُمْ وَأَنَّ اللَّـهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِ‌ينَ} [الأنفال: 18]، ونهى المؤمنين عن الهوان؛ لأنَّهم الأعلون {وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} [آل عمران: 139]، ونُهوا عن الهوان؛ لأنَّ الله -تعالى- معهم {فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّـهُ مَعَكُمْ} [محمَّد: 35]؛ ولأنَّهم يرجون ثواب الله -تعالى-، وغايتهم الآخرة وليست الدُّنيا {وَلَا
    تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ
    فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْ‌جُونَ مِنَ اللَّـهِ
    مَا لَا يَرْ‌جُونَ}
    [النِّساء: 104]؛ ولأنَّهم يعلمون أنَّ الله -تعالى- يحب الثَّابتين على دينه، الصَّابرين في مواجهة أعدائه {وَكَأَيِّن
    مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِ‌بِّيُّونَ كَثِيرٌ‌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا
    أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ
    وَاللَّـهُ يُحِبُّ الصَّابِرِ‌ينَ}
    [آل عمران: 146].

    إنَّ من تعلَّق قلبه بالدُّنيا أخلد إلى الأرض، ورضي بالذُّلِّ، وأصابه
    الهوان والخذلان ولو كان مؤمنًا، وقد عاتب الله -تعالى- من أقعدهم حبُّ
    الدنيا عن الهجرة إليه، والجهاد في سبيله، والتَّضحية لدينه، وتوعدهم على
    ذلك {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ
    وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَ‌تُكُمْ وَأَمْوَالٌ
    اقْتَرَ‌فْتُمُوهَا وَتِجَارَ‌ةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ
    تَرْ‌ضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّـهِ وَرَ‌سُولِهِ وَجِهَادٍ
    فِي سَبِيلِهِ فَتَرَ‌بَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّـهُ بِأَمْرِ‌هِ ۗ
    وَاللَّـهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}
    [التَّوبة: 24]. ولا يعوق عنِ النَّفير في سبيل الله -تعالى-، وابتغاء مرضاته إلا حبّ الدُّنيا، كما في قول الله -تعالى-: {يَا
    أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُ‌وا فِي
    سَبِيلِ اللَّـهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْ‌ضِ ۚ أَرَ‌ضِيتُم
    بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَ‌ةِ ۚ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ
    الدُّنْيَا فِي الْآخِرَ‌ةِ إِلَّا قَلِيلٌ}
    [التَّوبة: 38].

    وهو واقع المسلمين اليوم.. والهزيمة الَّتي حاقت بالفئة المؤمنة في أُحد
    إنَّما كان سببها حبُّ الدُّنيا المتمثِّل في الغنائم. ونجد في الآيات
    الَّتي عرضت للهزيمة في أحد قول الله -تعالى-: {مِنكُم مَّن يُرِ‌يدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِ‌يدُ الْآخِرَ‌ةَ} [آل عمران: 152].

    وجاء في السُّنَّة النَّبويَّة ما يدلُّ على أنَّ حبَّ الدُّنيا يقود إلى
    أكل الحرام، والرِّضا بالملذات، وهجر مواطن العزَّة والإباء، فتضرب
    الذِّلَّة والهوان على الأمَّة بسبب ذلك؛ كما في حديث ابن عُمَرَ -رضي الله
    عنه- قال: سمعت رَسُولَ الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- يقول: «إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزَّرع، وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلًّا لا ينزعه حتَّى ترجعوا إلى دينكم» [3].

    ومهما بلغت كثرة المسلمين وعدتهم فلن تنفعهم شيئًا إذا امتلأت قلوبهم بحبِّ
    الدنيا والإخلاد إليها، كما في حديث ثَوْبَان -رضي الله عنه- قال: قال
    رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-: «يوشك الأمم أن
    تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها» فقال قائل: ومن قلِّةً نحن
    يومئذٍ؟ قال: «بل أنتم يومئذٍ كثيرٌ، ولكنَّكم غثاء كغثاء السَّيل،
    ولينزعنَّ الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبكم
    الوهن». فقال قائلٌ: يا رسول الله! وما الوهن؟ قال: «حبُّ الدُّنيا وكراهية
    الموت»
    [4].

    فبان بذلك أنَّ من أعظم أسباب الذُّلِّ والهوان والخذلان حبُّ الدنيا،
    وتعلُّق القلوب بها، والإخلاد إلى زخرفها وزينتها، وقد قال الله -تعالى- عن
    الكفار: {وَفَرِ‌حُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَ‌ةِ إِلَّا مَتَاعٌ} [الرَّعد:26]. وقال العبد الصَّالح يحذِّر قومه: {يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَـٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَ‌ةَ هِيَ دَارُ‌ الْقَرَ‌ارِ‌} [غافر: 39].
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://islammnet.own0.com mohmad4_7
    وسيم
    مستشار اداري
    مستشار اداري
    وسيم


    تاريخ التسجيل : 06/10/2011
    تاريخ الميلاد : 26/06/1982
    المشاركات: 138
    نقاط 270
    عمري 42
    ذكر

    حب الدنيا وكراهية الموت Empty
    مُساهمةموضوع: رد: حب الدنيا وكراهية الموت   حب الدنيا وكراهية الموت Emptyالثلاثاء يناير 01, 2013 1:05 pm

    موضوع رائع سلمت يداك على الطرح المميز يعطيك ربي الف عافيه ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك بنتظـــــــــــــــار جديدك
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://islammnet.own0.com/
     
    حب الدنيا وكراهية الموت
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » لا تغفل عن الموت
    » لا تغفل عن الموت
    »  الموت - خالد الراشد ( كامله )
    » ما أقرب الموت أنشاد أبو عبد الملك
    » خير متاع الدنيا

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    اسلامنا حياتنا :: الاقســــام العـــــــامة الاسلامية :: القسم الاسلامي-
    انتقل الى:  

     





    nwail


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

    احبتنا زوار الموقع الكرام نود اعلامكم جميعا بان المنتدى مفتوحاً للجميع لذلك فلا تبخلوا علينا بزيارتكم والتصفح ولو بالقراءة والدعاء لا نريد ان نجبركم على التسجيل للتصفح نريدكم فقط ان استفدتم شيئاً من الموقع بان تدعو من قلبك لصاحب الموضوع والعاملين بالموقع ودمتم بحفظ الله ورعايته "خير الناس أنفعهم للناس"

    للتسجيل اضغط هـنـا

    اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {اَللَهُ لا إِلَهَ إلا هو اَلحي ُ القَيَوم لا تأخذه سِنَةٌ ولا نوْمٌ لَّهُ مَا فيِِ السَمَاوَاتِ وَمَا في اَلأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِمْ ِوَمَا خَلْفَهم وَلا َيُحِيطُونَ بشَيءٍ مِنْ علمِهِ إِلاَ بِمَا شَآء وَسعَ كُرْسِيُّهُ السَمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَلاَ يَؤُدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَليُّ العَظِيمُ}


    facebook


    المواضيع الأخيرة
    » ماهو رد الفيس بوك حول تعطل فيس بوك اليوم الاثنين 4/10/2021
    حب الدنيا وكراهية الموت Emptyمن طرف محمد أبوفيصل الإثنين أكتوبر 04, 2021 9:04 pm

    » (وقليلا من عبادي الشكور)
    حب الدنيا وكراهية الموت Emptyمن طرف محمد أبوفيصل الثلاثاء أغسطس 03, 2021 9:43 pm

    » يقول أحدهم . .
    حب الدنيا وكراهية الموت Emptyمن طرف محمد أبوفيصل الأربعاء سبتمبر 02, 2020 4:54 pm

    » الكود المدمر لأحلى منتدى كود الانتظار
    حب الدنيا وكراهية الموت Emptyمن طرف اسراء الأحد أغسطس 09, 2020 4:08 am

    » جميع مراحل لعبة Command And Conquer Generals Zero Hour
    حب الدنيا وكراهية الموت Emptyمن طرف جابر الإثنين فبراير 17, 2020 6:29 pm

    » دليل مواقع العراق|منتديات الجنة العراقية
    حب الدنيا وكراهية الموت Emptyمن طرف محمد أبوفيصل الأحد فبراير 09, 2020 2:52 pm

    »
    حب الدنيا وكراهية الموت Emptyمن طرف اسلام نت الجمعة يناير 17, 2020 12:55 am

    » Call Of Duty: Black Ops 3 + ALL DLC’S Free Download
    حب الدنيا وكراهية الموت Emptyمن طرف محمد أبوفيصل الإثنين يناير 06, 2020 7:46 pm

    » سعيد ابن الحارث يرويها الشيخ خالد الراشد
    حب الدنيا وكراهية الموت Emptyمن طرف محمد أبوفيصل الجمعة أغسطس 16, 2019 11:08 pm

    » طريقة عمل جلبريك Unc0ver على iOS 12.0 - 12.1.2 بدون كمبيوتر || اهم النصائح لتجنب المشاكل [شرح مفصل]
    حب الدنيا وكراهية الموت Emptyمن طرف Adam السبت فبراير 23, 2019 10:28 am